فنرتوب المنتدى الطبي
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
فنرتوب المنتدى الطبي
لا شك أن التقدم المتسارع والتطور الذي تشهده العلوم التطبيقية عامة والعلوم الطبية خاصة يجعلنا نقف مذهولين أمام ما نراه من التقنيات الحديثة التي سهلت كثيراً من العمل في المجال الطبي وإعطاء نتائج مبشرة فما كان مستحيلاً بالأمس أصبح ممكناً اليوم وما هو مستحيل اليوم سوف يصبح ممكناً في المستقبل القريب لقد أصبحت أشعة الليزر التي نحن بصدد الحديث عنها اليوم جزءاً حيوياً في الطب وأداة متزايدة الأهمية فما هو الليزر ؟
الليزر بالإنكليزية laser تعني تضخيم الضوء بانبعاثات الشعاع المحفز ويمكن تشبيه نبضة شعاع الليزر بالكتيبة العسكرية حيث يتقدم جميع المعسكر بخطوات مترافقة منتظمة بينما يشع المصدر الضوئي العادي موجات ضوئية مبعثرة غير منتظمة فلا يكون لها قوة الليزر منذ عدة سنوات كان مفهوم الليزر على أنه جهاز يبحث عن حالة مرضية حتى يمكن استعماله لها أما في هذه الأيام فإنه أصبح وسيلة لا يمكن بأي حال أن يستغني عنها طبيب الأمراض الجلدية وغيره من ذوي الإختصاصات الأخرى ذوات العلاقة باستعمال مثل تلك الأجهزة لذلك ومن الضروري أن نتحدث عن الليزر وتطبيقاته في المجال الطبي
في مجال علاج انسداد الشرايين : أصبح من الممكن إدخال قثاطر دقيقة في الجلد إلى داخل الأوردة والشرايين وتلك القثاطر عبارة عن ألياف زجاجية تحمل الأشعة المكثفة إلى مناطق الإنسداد لإذابة الجلطات الدموية وتوسيع بعض الشرايين المتضيقة المتصلبة من الداخل فيعود الدم للجريان الطبيعي فيها نعم لقد أصبحت أحلام مؤلفي قصص الخيال العلمي حقيقة ولم يعد من الضروري كما ورد في بعض الروايات إجراء تصغير متناه لغواصة تحمل فريقاً من الأطباء كي تحقن مادة ما في وريد المرضى لتسري هذه المادة مع الدم إلى شريان مسدود فتذيب جلطة فيه
يستخدم ليزر ثاني أكسيد الكربون القادر على قص الأنسجة وسد الأوعية الدموية للإقلال من النزف فقد تم استعمال هذا النوع لإزالة نمو السرطان أو لكي الأنسجة السرطانية في الفم ويقوم ليزر ثاني أكسيد الكربون بكي ورم غير طبيعي في أنسجة الرحم ناشىء عن مرض نسوي يسمى /التهاب بطانة الرحم/ وجدير بالذكر أن ليزر ثاني أكسيد الكربون قد استخدام مؤخراً في جراحات الأعصاب وجراحة الأنف وجراحات التجميل التكميلية
في طب العيون يستخدم الضوء الأزرق لليزر غاز الأرجوان لسد ثقب في الشبكية أو لعلاج زرقة العين التي قد تسبب العمى أو قد يستخدم لإنقاذ بصر شخص مصاب بمرض الشبكية الناتج عن السكري وذلك بتدمير الأوعية الدموية غير الطبيعية التي يسببها هذا المرض وفي مجال علاج قصر النظر حيث تتجمع الأشعة الضوئية الساقطة على العين في بؤرة أمام الشبكية بعيداً عنها مما يؤدي إلى قلة وضوح أشعة الليزر من أجل تقليل قرنية العين الشفافة بواسطة بعض الأنسجة الزائدة من سطحها فتقل قدرة العين على إحداث انكسار في الضوء وتتجمع الأشعة الضوئية على الشبكية دون الحاجة إلى استخدام نظارة
وفي طب الأمراض الجلدية يستخدم لإزالة الوحمات الحمراء الباغية الناتجة عن زيادة نمو الأوعية الدموية الموجودة في الجلد حيث تخرب الأشعة الممتصة مئات الأوعية الدموية الزائدة والمتمركزة تحت الطبقة الخارجية للجلد مباشرة إذ تزيل لونها وهناك ما يسمى ليزر التقشير لإزالة الطبقة الخارجية من الجلد في سياق علاج بعض الآفات السطحية كما يمكن أن يستخدم في علاج البهاق والصدفية وإزالة الشعر النمش الوشم
علاج الجهاز الهضمي يمكن استخدام أشعة الليزر في علاج الأمراض التي تصيب المعدة وخاصة قرحة المعدة وهي عبارة عن شرايين تنزف داخل المعدة وذلك عن طريق استخدام المنظار الضوئي/اندوسكوب/ حيث تقوم أشعة الليزر بتسخين نهايات الشرايين التي تنزف ولحامها
كما يمكن أن تستخدم أشعة الليزر في علاج تسوس الأسنان عن طريق توجيه الأشعة إلى مكان التسوس وحرقه ومن ثم منعة من القضاء على السن تماماً بعد هذا الإستعراض السريع لما يمكن أن ينجزه العلاج بالليزر لعل السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو هل العلاج أية عقابيل وآثار ؟ في الحقيقة يعتمد مقدار التأثير على شدة قدرة الليزر ومساحة المنطقة التي تتعرض لضوء الليزر بالإضافة إلى توضع النسيج الهدف فكلما كان عميقاً تحت الجلد تزداد الآثار السطحية كما أن الإمتصاص يعتمد على تركيز المادة المستهدفة الموجودة في النسيج المطبق عليه ضوء الليزر ولا ننسى خبرة الطبيب المستخدم ومدى تقيد المريض بتعليمات الطبيب بعد العلاج لذلك بالإمكان معالجة الحالة المرضية بوسائل أخرى ناجعة فإن تلك تبقى هي الوسيلة المفضلة وذلك بسبب الكلفة المرتفعة عادة للمعالجة بالليزر وأخيراً دعونا نتفق على القاعدة التي تقول إذا لم يكن هناك ضرورة لاستعمال الليزر فلا نستخدمه
الليزر بالإنكليزية laser تعني تضخيم الضوء بانبعاثات الشعاع المحفز ويمكن تشبيه نبضة شعاع الليزر بالكتيبة العسكرية حيث يتقدم جميع المعسكر بخطوات مترافقة منتظمة بينما يشع المصدر الضوئي العادي موجات ضوئية مبعثرة غير منتظمة فلا يكون لها قوة الليزر منذ عدة سنوات كان مفهوم الليزر على أنه جهاز يبحث عن حالة مرضية حتى يمكن استعماله لها أما في هذه الأيام فإنه أصبح وسيلة لا يمكن بأي حال أن يستغني عنها طبيب الأمراض الجلدية وغيره من ذوي الإختصاصات الأخرى ذوات العلاقة باستعمال مثل تلك الأجهزة لذلك ومن الضروري أن نتحدث عن الليزر وتطبيقاته في المجال الطبي
في مجال علاج انسداد الشرايين : أصبح من الممكن إدخال قثاطر دقيقة في الجلد إلى داخل الأوردة والشرايين وتلك القثاطر عبارة عن ألياف زجاجية تحمل الأشعة المكثفة إلى مناطق الإنسداد لإذابة الجلطات الدموية وتوسيع بعض الشرايين المتضيقة المتصلبة من الداخل فيعود الدم للجريان الطبيعي فيها نعم لقد أصبحت أحلام مؤلفي قصص الخيال العلمي حقيقة ولم يعد من الضروري كما ورد في بعض الروايات إجراء تصغير متناه لغواصة تحمل فريقاً من الأطباء كي تحقن مادة ما في وريد المرضى لتسري هذه المادة مع الدم إلى شريان مسدود فتذيب جلطة فيه
يستخدم ليزر ثاني أكسيد الكربون القادر على قص الأنسجة وسد الأوعية الدموية للإقلال من النزف فقد تم استعمال هذا النوع لإزالة نمو السرطان أو لكي الأنسجة السرطانية في الفم ويقوم ليزر ثاني أكسيد الكربون بكي ورم غير طبيعي في أنسجة الرحم ناشىء عن مرض نسوي يسمى /التهاب بطانة الرحم/ وجدير بالذكر أن ليزر ثاني أكسيد الكربون قد استخدام مؤخراً في جراحات الأعصاب وجراحة الأنف وجراحات التجميل التكميلية
في طب العيون يستخدم الضوء الأزرق لليزر غاز الأرجوان لسد ثقب في الشبكية أو لعلاج زرقة العين التي قد تسبب العمى أو قد يستخدم لإنقاذ بصر شخص مصاب بمرض الشبكية الناتج عن السكري وذلك بتدمير الأوعية الدموية غير الطبيعية التي يسببها هذا المرض وفي مجال علاج قصر النظر حيث تتجمع الأشعة الضوئية الساقطة على العين في بؤرة أمام الشبكية بعيداً عنها مما يؤدي إلى قلة وضوح أشعة الليزر من أجل تقليل قرنية العين الشفافة بواسطة بعض الأنسجة الزائدة من سطحها فتقل قدرة العين على إحداث انكسار في الضوء وتتجمع الأشعة الضوئية على الشبكية دون الحاجة إلى استخدام نظارة
وفي طب الأمراض الجلدية يستخدم لإزالة الوحمات الحمراء الباغية الناتجة عن زيادة نمو الأوعية الدموية الموجودة في الجلد حيث تخرب الأشعة الممتصة مئات الأوعية الدموية الزائدة والمتمركزة تحت الطبقة الخارجية للجلد مباشرة إذ تزيل لونها وهناك ما يسمى ليزر التقشير لإزالة الطبقة الخارجية من الجلد في سياق علاج بعض الآفات السطحية كما يمكن أن يستخدم في علاج البهاق والصدفية وإزالة الشعر النمش الوشم
علاج الجهاز الهضمي يمكن استخدام أشعة الليزر في علاج الأمراض التي تصيب المعدة وخاصة قرحة المعدة وهي عبارة عن شرايين تنزف داخل المعدة وذلك عن طريق استخدام المنظار الضوئي/اندوسكوب/ حيث تقوم أشعة الليزر بتسخين نهايات الشرايين التي تنزف ولحامها
كما يمكن أن تستخدم أشعة الليزر في علاج تسوس الأسنان عن طريق توجيه الأشعة إلى مكان التسوس وحرقه ومن ثم منعة من القضاء على السن تماماً بعد هذا الإستعراض السريع لما يمكن أن ينجزه العلاج بالليزر لعل السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو هل العلاج أية عقابيل وآثار ؟ في الحقيقة يعتمد مقدار التأثير على شدة قدرة الليزر ومساحة المنطقة التي تتعرض لضوء الليزر بالإضافة إلى توضع النسيج الهدف فكلما كان عميقاً تحت الجلد تزداد الآثار السطحية كما أن الإمتصاص يعتمد على تركيز المادة المستهدفة الموجودة في النسيج المطبق عليه ضوء الليزر ولا ننسى خبرة الطبيب المستخدم ومدى تقيد المريض بتعليمات الطبيب بعد العلاج لذلك بالإمكان معالجة الحالة المرضية بوسائل أخرى ناجعة فإن تلك تبقى هي الوسيلة المفضلة وذلك بسبب الكلفة المرتفعة عادة للمعالجة بالليزر وأخيراً دعونا نتفق على القاعدة التي تقول إذا لم يكن هناك ضرورة لاستعمال الليزر فلا نستخدمه
رد: فنرتوب المنتدى الطبي
إليك بعض الأعراض التي تمكن من معرفة أي من الفيتامينات الناقصة لديك ، وعندما تعرف ما هو الفيتامين الذي ينقصك ، عليك بمجموعة من المواد الغذائية الطبيعية ، الفواكه والخضروات التي تستطيع استبدال هذه النواقص بالفيتامين المناسب
ما عليك إلا أن تطبق ذلك !
إذا كنت تعاني من :
الالتهابات المتكررة وخصوصا في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي.
ظهور تقرحات في الفم .
العشى الليلي.
جفاف وتقشر الجلد
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( A )
وهو يتواجد في :
1. زيت كبد الحوت-الجبن -اللبن -القشدة.
2. النباتات الخضراء والملونة مثل السبانخ - الجزر -الخس - الكرنب -الطماطم -البقول -الخوخ –عصير البرتقال.
إذا كنت تعاني من :
الإجهاد المتواصل.
عدم القدرة على التركيز.
تشقق الشفاه
التحسس من الضوء .
القلق المستمر.
الأرق
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( B )
وهو يتواجد في :
الخميرة -الكبد -اللحوم – صفار البيض الخضروات -الفواكه -الفول السوداني -السبانخ -الكرنب -الجزر ..
إذا كنت تعاني من :
الإصابة المتكررة بالبرد .
نزيف اللثة.
عدم التئام الجروح بسهولة ..
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( C )
وهو يتواجد في:
الكبد - والطحال والموالح بكثرة و(عصير الليمون- البرتقل -اليوسفي) و الفراولة- الجوافة -الفجل -التفاح- الكرنب -البقدونس -الطماطم.
إذا كنت تعاني من :
آلام المفاصل آلام الظهر.
تساقط الشعر.
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( D )
وهو يتواجد في:
زيت كبد الحوت -والقشدة -اللبن –صفار البيض -وفي أشعة الشمس ....
إذا كنت تعاني من :
الشعور بالتعب عند اقل جهد .
بطيء التأم الجروح.
فأنه يوجد لديك نقص في فيتامين ( E )
وهو يتواجد في :
الخضار الورقية كالخس والجرجير والبقدونس والسبانخ وزيت بذرة القطن وزيت الصويا وزيت الذرة وبادرات القمح.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى